على ضفاف نهر النيل. شيد الملك فاروق استراحة له على شكل باخرة ترسو على سطح النيل تضم مجموعة كبيرة من المقتنيات الملكية من أثاث وتحف ولوحات تدل على عظمة ومهارة الفنانين آنذاك.
هذه الاستراحة أقيمت للملك فاروق عام 1943 والتي جرى تحويلها إلى متحف عام 1954، تقع الاستراحة غرب مدينة حلوان على الضفة الشرقية للنيل على بعد 6 كم من مدينة حلوان وهى مقامة على قطعة أرض ملك الأوقاف الملكية، مساحتها 11600 متر مربع، شيد مبنى الاستراحة ومساحته 440 مترا مربعا على الطراز الحديث وسط حديقة محددة بسور، تضم أنواعا مختلفة وجميلة من النباتات النادرة.
وداخل قاعات المتحف يوجد تمثال من البرونز لامرأة بالحجم الطبيعي محلى بحليات فرعونية ومشغول بالمينا تعزف على آلة الهارب الفرعونية وبقاعدة رخام مشغولة
ويضم المتحف 6 قاعات للعرض ويعد الطابق الأول هو الطابق الرئيسي ويضم الردهة وهى مدخل المتحف وبها سلم رخامي يؤدى إلى الدور العلوي وبها ثلاث فاترينات لبعض المقتنيات المهداة للملك وعند الدخول للصالة الداخلية نجد الجزء الأيمن وبه قاعة للطعام وتضم ترابيزة سفرة من خشب الزان ذات قرص من الرخام البنى وحولها 12 كرسيا وعلى الترابيزة توجد سلطانية من الفضة غاية في الروعة ترتكز على طبق بيضاوي من الفضة أيضا وعلى جانبيها عدد 2 بوفيه من خشب البلوط المدهون باللاكيه الفستقي وعليه رسوم فرعونية، وعلى الجانب الأيسر قاعة التدخين وتضم عددا من الأثاث على الطراز الفرعوني وكان الملك يجلس في قاعة التدخين ليدخن ويسمع الموسيقى ويتصل باللاسلكي إذا لزم الأمر لإدارة شئون البلاد
هذه الاستراحة أقيمت للملك فاروق عام 1943 والتي جرى تحويلها إلى متحف عام 1954، تقع الاستراحة غرب مدينة حلوان على الضفة الشرقية للنيل على بعد 6 كم من مدينة حلوان وهى مقامة على قطعة أرض ملك الأوقاف الملكية، مساحتها 11600 متر مربع، شيد مبنى الاستراحة ومساحته 440 مترا مربعا على الطراز الحديث وسط حديقة محددة بسور، تضم أنواعا مختلفة وجميلة من النباتات النادرة.
وداخل قاعات المتحف يوجد تمثال من البرونز لامرأة بالحجم الطبيعي محلى بحليات فرعونية ومشغول بالمينا تعزف على آلة الهارب الفرعونية وبقاعدة رخام مشغولة
ويضم المتحف 6 قاعات للعرض ويعد الطابق الأول هو الطابق الرئيسي ويضم الردهة وهى مدخل المتحف وبها سلم رخامي يؤدى إلى الدور العلوي وبها ثلاث فاترينات لبعض المقتنيات المهداة للملك وعند الدخول للصالة الداخلية نجد الجزء الأيمن وبه قاعة للطعام وتضم ترابيزة سفرة من خشب الزان ذات قرص من الرخام البنى وحولها 12 كرسيا وعلى الترابيزة توجد سلطانية من الفضة غاية في الروعة ترتكز على طبق بيضاوي من الفضة أيضا وعلى جانبيها عدد 2 بوفيه من خشب البلوط المدهون باللاكيه الفستقي وعليه رسوم فرعونية، وعلى الجانب الأيسر قاعة التدخين وتضم عددا من الأثاث على الطراز الفرعوني وكان الملك يجلس في قاعة التدخين ليدخن ويسمع الموسيقى ويتصل باللاسلكي إذا لزم الأمر لإدارة شئون البلاد